سينما

يبدو أن شركة «روتانا»، التي تملك الحصة الأكبر من نجوم الأغنية الخليجية والعربية، لم تجتهد كثيرا في البحث عن بديل للفنان الإماراتي حسين الجسمي الذي فسخ عقده أخيرا بعد خلافه مع الشركة المنتجة. حيث وجدت الشركة ضالتها من خلال الموهبة الجديدة الذي حصل على لقب «نجم الخليج» الأسبوع الماضي، وهو الفنان نجيب

مشوار طلال مداح للأغنية السعودية يعرض اليوم على قناة «وناسة» * ينطلق اليوم الجمعة على قناة «وناسة» برنامج جديد يحكي مشوار الراحل طلال مداح للأغنية السعودية، ويحمل البرنامج عنوان «الأصيل». ويقدم البرنامج 15 حلقة تقدم كل يوم جمعة. ويضم البرنامج أكثر من 200 أغنية مصورة و2000 صورة للراحل. ويحظى البرنامج

خرج الفيلم المصري «واحد صحيح» خالي الوفاض بلا جوائز في مسابقة «المُهر العربي للأفلام الطويلة»، ولم يكن ذلك يحمل في الحقيقة مفاجأة لأن الأفلام العربية الفائزة كانت هي الأفضل.. الفيلم حمل بذرة لتقديم عمل فني له وميضه الخاص، ولكن لم تكتمل الرؤية الإبداعية حيث إنه توقف في منتصف الطريق!! الكل يلهث في بحثه

الآخر في «مثير للجدل» * تتحدث حلقة هذا الأسبوع من البرنامج الحواري «مثير للجدل»، الذي تقدمه فضيلة سويسي على قناة «أبوظبي الأولى»، عن الآخر. تعرض هذه الحلقة مساء يوم الأحد الموافق 18 ديسمبر (كانون الأول) الساعة 22:00 بتوقيت الإمارات، 21:00 بتوقيت السعودية. تناقش الحلقة أسباب انتشار الخطاب التكفيري

على الرغم من شعبيتها، ورصيدها الفني الذي يجعلها واحدة من نجوم الصف الأول، فاجأت الفنانة آثار الحكيم جماهيرها مؤخرا بقرار اعتزالها الفن نهائيا، مؤكدة في حوار مع «الشرق الأوسط» عدم تراجعها عن هذا القرار. وتطرق الحوار لأسباب اتخاذها هذا القرار الصعب، خصوصا في توقيت يشهد صعودا قويا ومفاجئا للتيارات الإسلامية

أعاد المخرج المصري خالد يوسف تقديمه مرة أخرى على الشاشة، وأصبح يبشر بمولد نجم مرحلة قادمة، بل متوقع أن يكون هو بطل فيلمه القادم حيث اعتاد جمهور يوسف رهانه على من يقدمه. إنه صبري فواز الممثل والمخرج والمؤلف المسرحي، الذي سبق وألف وأخرج عدة أعمال مسرحية، كما شارك في الكثير من الأعمال الدرامية التلفزيونية

تصدر فيلم الكوميديا الصاخبة «برايدزميدز» (وصيفات الشرف) قائمة الأفلام المرشحة لحصد الجوائز السينمائية في موسم الجوائز الحالي بعد أن تم ترشيح فريق التمثيل بالفيلم للفوز بجوائز نقابة ممثلي السينما (سكرين أكتورز جيلد) لأدائهم المتميز. وتعتبر هذه الجوائز مؤشرا مفيدا لجوائز الأوسكار نظرا لوجود تشابك كبير

عادة ما ينصب الجدل فيما يتعلق بالسينما التركية حول مسألة «الهوية». وتحديدا، يتمحور ذلك في سؤال: «ما هو التركي»؟ هل هو إسلامي أم علماني أم أوروبي أم شرق أوسطي أم تاريخي أم حديث وهكذا. خلال مهرجان السينما التركية في لندن، والذي انتهت فعالياته الأسبوع الماضي، ظهر هذا السؤال على السطح، سواء حرفيا أو على